عبارات عن الوطن الغالي , اقوال عن حب وانتماء الوطن

هو تلك البقعة التي ننتمى اليها و تنمتمى الينا يجب علينا

ان نحافظ على و طنا كما نحافظ على كرمتنا

 

الوطن تلك البقعه التي ننتمى اليها و تنتمى الينا، فلك فرد و طن يعيش

 

فية ليس فقط بالجسد بل بالروح و الانتماء و تحمل المسؤوليه اتجاهه،

 

وهنا لكم فمقالى ذلك كلمات قصيره عن الوطن. كلمات قصيرة

 

عن الوطن ليس هناك ما هو اعذب من ارض الوطن. كم هو الوطن

 

عزيز علي قلوب الشرفاء. علموا اولادكم ان الأنثي هى الرفيقه هي

 

الوطن هى الحياة. سوف لن يهدا العالم حتي ينفذ حب الوطن من

 

نفوس البشر. جميع ام، و جميع اخت، و جميع فتاة فهذا الوطن هى امنا

 

وأختنا و بنتنا جميعا. فارس يغمد فصدر اخية خنجرا باسم الوطن

 

ويصلى لينال المغفرة. ان الجمال هو و جة الوطن فالعالم فالنحفظ

 

جمالنا كى نحفظ كرامتنا. بين اول رصاصة، و احدث رصاصة، تغيرت الصدور،

 

وتغيرت الأهداف، و تغير الوطن. لا شيء احلى من ابتسامه تكافح

 

للظهور ما بين الدموع. رائع ان يموت الانسان من اجل و طنه، و لكن

 

الاحلى ان يحيا من اجل ذلك الوطن. العلم فالغربه و طن و الجهل

 

فى الوطن غربة. اذا قرأت كتابا، و جعل جسمى كلة باردا للدرجه التي

 

لا تستطيع اي نار ان تدفيني، اتيقن انه شعر. من امتلا بروح الإله

 

شعر بالحضره الإلهيه فيه، غير انه يكتم ذلك السر الجليل فنفسه

 

كما يكتم العاشق عن الناس اسرار عشقه. اكبر نكته: حينما تعيش

 

فى مكان و تتجرا بتسميتة (وطن) خلال كون حياتك و قيمتها بالنسبة

 

لمواطنين ذلك الوطن لا تعادل اكثر من قيمه الرصاصه التي يقتلوك

 

بها حينما يقرر احدهم ذلك. اتجول فالوطن العربى و ليس معي

 

إلا دفتر.. يرسلنى المخفر للمخفر.. يرسلنى العسكر للعسكر.. و أنا

 

لا احمل فجيبى الا عصفور.. لكن الضابط يوقفني.. و يريد جوازا

 

للعصفور.. تحتاج الكلمه فو طنى لجواز مرور.. ابقي مرميا ساعات

 

منتظرا فرمان المأمور.. اتأمل فاكياس الرمل و دمعى فعيني

 

بحور.. و أمامى ارتفعت لافتة تتحدث عن و طن و احد.. تتحدث عن

 

شعب و احد.. و أنا كالجرذ هنا قاعد.. اتقيا احزانى و أدوس جميع

 

شعارات الطبشور.. و أظل علي باب بلادى مرميا كالقدح المكسور.

 

الفئه الوحيده التي تتمتع بحريه النشر فالوطن العربى هى فئة

 

النجارين. الإعدام اخف عقاب يتلقاة الفرد العربي.. اهناك اقسى

 

من هذا.. طبعا.. فالأقسي من ذلك ان يحيا فالوطن العربي. اه،

 

أى و طن جميل ممكن ان يصبح ذلك الوطن، لو صدق العزم و طابت

 

النفوس و قل الكلام و زاد العمل. ربما نختلف مع النظام لكننا لا نختلف

 

مع الوطن و نصيحه اخ لا تقف مع (ميليشيا) ضد و طنك، حتي لو كان

 

الوطن مجرد مكان ننام علي رصيفة ليلا. انك اذا قتلت باسم شيء

 

تراة طيبا.. كالعقيدة، او المذهب، او الوطن او الدفاع عن العدل او

 

الحرية.. لا يجعلك قاتلا فقط.. بل قاتلا ما دحا لقتلك. عندما تسمع

 

من يقول : سوف اضحى بوطنى من اجل اسلامي.. فاعلم انه لم يفهم

 

معني الدين و لا معني الوطن. النظام الدكتاتوري، ربما يبنى التماثيل

 

فى الوطن، لكنة يهدم الإنسان فالمواطن. علمنى و طنى بأن

 

دماء الشهداء هى التي ترسم حدود الوطن. نموت كى يحيا الوطن.

 

. يحيا لمن.. نحن الوطن.. ان لم يكن بنا كريما امنا و لم يكن محترما

 

ولم يكن حرا.. فلا عشنا و لا عاش الوطن. الوطن هو ذلك المكان

 

المقدس بالنصوص و المكدس باللصوص. لم اكن اعرف ان للذاكرة

 

عطرا ايضا.. هو عطر الوطن. سيحل الناس القتل و الإيذاء بدعوى

 

الدفاع عن الدين و حمايه العقيده حينا و بدعوي الدفاع عن الوطن

 

والنفس حينا اخر.. الا فاحذروا الأمرين ان من حمل السلاح او اذي

 

الناس دفاعا عن الدين فقد و ضع الدين فوق الله الذي يأمر بالحب

 

لا بالقتل و الله كفيل بحفظ دينة و ليس بحاجه الي عبيد خاطئين

 

ينقذونة و ليس لأحد من العصمه ما يجعل رأية فزيغ العقيده صوابا

 

لا يأتية الباطل الي حد يسوغ فية القتل.. ان الذين يدافعون عن الدين

 

بإيذاء الناس انما يدافعون عن رأيهم و حدهم بل اكثرهم انما يدافع

 

عن حقوقة و مزاياة و يتخذ من الدفاع عن العقيده عذرا يعتذر به. قلت

 

مرارا ان طائفه الوطن الكبري او بالحري الوطنيه اللاطائفيه لا تقوم

 

إلا بالتفكك الطائفي.. لا اقول بالتفكك الطائفي الكلي، اي الإضم

 

حلال الطائفي، فهو غير منتظر، و لكن التفكك فالطائفه – بتفرق

 

أعضائها ليتحدوا مع اعضاء متفرقين من طوائف اخري – لأغراض

 

سياسية و طنية عالية.. ذلك هو المطلوب انيا.. ان ابن الطائفه البار

 

لا يستطيع ان ينضم الي الطائفه الكبري انضماما صادقا ثابتا و ثيقا،

 

سياسيا و ثقافيا، قبل ان يتجة بقلبة الي الوحده الوطنية، و قبل ان

 

ينبذ، من ذهنة و من ارثه، التقاليد الطائفيه التي تحول دون ذلك

 

الاتجاه. من افضال جنسيتنا العربية.. اننا غرباء فكل مكان.. غرباء

 

حتي فالوطن. فليسمع الجلاد الذي يمزق جسدى بسوطة النازية:

 

لا شك بأن جروحى ستقتلني.. لكنها ستعلمك درسا فحب الوطن.

 

نحن فلبنان (فى كثير من انحاء ذلك الوطن العربي)، الهنا الجماعة

 

علي حساب الفرد. نحن امه عظيمه فالتاريخ، نبيله فمقاصدها

 

، ربما نهضت تريد الحياة، و الحياة حق طبيعى و شرعي، قسمها

 

الاستعمار، فوحدتها مبادىء حقوق الإنسان.. و فهذا التوحيد، لم

 

يعد فسوريا، درزي، و سني، و علوي، و شيعي، و مسيحي.. بل هم

 

أبناء امه و احدة، و لغه و احدة، و تقاليد و احدة، و مصالح و احدة.. فلنؤلف

 

بين قلوبنا الإخاء القومي، و محبه الوطن، و لتكن ارادتنا اراده حديدية

 

واحدة. ما هو الوطن.. ليس سؤالا تجيب علية و تمضي.. انه حياتك

 

وقضيتك معا. ما يزيد ابناء الوطن حبا لوطنهم الإشعار بأن البلاد

 

بلادهم، و سعادتهم فعمارها و راحتها، و تعاستهم فخرابها

 

وشقاوتها.. و أما الذين يبدلون حب الوطن بالتعصب المذهبي و يضحون

 

خير بلادهم لأجل غايات شخصية فهؤلاء لا يستحقون ان ينسبوا الى

 

الوطن و هم اعداء له.. و ألحق بهم الذين لا يبذلون جهدهم فمنع

 

وقوع الأسباب التي من شأنها ان تضر بالوطن، او تخفيفها بعد و قوعها.

 

عندما اشرح مضمون الوطن لا اتحدث الا عن الإنسان.. لأن السر

 

بالسكان لا بالمنزل. انها الحرب.. و أسأل الممرضة عن الجريح؛ فأعرف

 

منها انه جندي الماني، و أنة مصاب بكسر فجمجمته، و جروح في

 

ذراعه، و أن شظيه عطلت احدي كليتيه، و أخري استقرت فمثانته.

 

وزورنا كلام الله.. بالشكل الذي ينفع.. و لم نخجل بما نصنع.. عبثنا

 

فى قداسته.. نسينا نبل غايتة و لم نذكر سوي المضجع.. و لم نأخذ

 

سوي زوجاتنا الأربع. بعض الأوطان تأخذ العديد و لا تعطى سوى

 

القليل.. تتركك ترحل دون ان تذرف عليك الدموع و بعضها يجذبك

 

كالسحر ينادى عليك ليصبح و طنك و أنت بالكاد تعرفة منذ بضع سنوات..

 

فأيهما يشكل الوطن.. هل الوطن بقعه جغرافيه رسم معظم تفاصيل

 

حدودها استعمار قديم.. قال لنا قبل ان يرحل: ذلك و طنك و ذاك و طنك.

 

هل من الوطنيه ان يصبح و لاؤنا لحدود صنعها استعمار.. و هل الوطن

 

المكان الذي احتضن اسلافى ام المكان الذي يحتضننى انا. امام

 

كل القنصليات الأجنبيه تقف طوابير موتانا، تطالب بتأشيره حياة خارج

 

حدود الوطن. صحيح ان الأمه الواحده تفترق لأسباب و اضحه ملموسة،

 

بسيطه و تافهه فان، سبب تعود للمصلحه و الشهوه و الأنانيه اكثر

 

ما تعود فالأساس الي فهم و تأويل كلام الله، ذلك ما لا يفتا تردده

 

المؤرخون و علماء الاجتماع.

 

كلمات عن الوطن الغالي

, اقوال عن حب و انتماءالوطن

عباره عن الوطن الغالي

 



 



 



 



 



 



 



 



 



 



 




عبارات عن الوطن الغالي , اقوال عن حب وانتماء الوطن