مش معقول الاعشاب دى و هم, اعشاب الشيخ سعد الزهراني
سنتوجة اليكم الان بااحسن مجموعة من الاعشاب التي تعالج العديد من الامراض
المنتشرة فالوقت الحالى و اكثر شئ هو علاج الحسد
العلاج ……..العلاج ……العلاج ……..
وعلاج الأمراض العضويه يصبح بالأدويه الحسيه غالبا و ما كان متعلقا بالروح
من جميع و جة فدواءة القرآن و الأذكار.والأمراض القلبيه التي تصيب النفس دوائها الوحيد
هو القرآن و الأذكار و لا ينفع معها الدواء الحسى الا بأثر ضعيف و أسهل مثال علي الروح
داخل الجسد كالكهرباء الضعيفه التي لا تستطيع ان تجعل نورا يضيء او جهازا يدور.
والنفس لها مخالطه قويه مع روح الشيطان حال المرض و يستطيع ان يجعل الشخص يشعر
وكأنة اثنين او شخصيتين مختلفتين و هذا بسبب الصلاح الموجود فنفس المريض و يقابله
النفس الخبيثه المضاده له او متقاربتين جدا جدا كما هو حال الكفره و السحرة. و النفس تسري
إلي جميع جزء فجسم الإنسان و إذا خالطتها روح الشيطان سرت معها نفس السريان
ثم بعد هذا تري الشيطان يستطيع ان يستعمل اي جزء من جسم الإنسان كما يستعمله
صاحبة و تحصل مفارقات كثيره جدا جدا للمرضي و إنما اصلها اتي بهذة الطريقة. فتجد الشيطان
يبكى احيانا و يشعر المريض كأنة هو الذي يبكى و لكن الإنسان يفكر كثيرا لماذا هو يبكي
بدون سبب.تجد الشخص يخاف احيانا بدون اسباب و الحقيقه ان الذي يحاف انما هو الشيطان
ولكن لاختلاط الروحين فاله و احده جعل ذلك الشعور.تجد الشيطان احيانا يضمر انه سيموت
لا محاله فتجد المريض يشعر بنفس الشعور و كأنة هو الذي سيموت بالرغم انه لا يوجد اسباب
تدعو لهذا التفكير. و عليها باقى الأمور الغريبه التي تطرا علي المريض. و أفضل حل لها ان يكون
((( الإيمان بالقضاء و القدر))) مفعلا بشكل صحيح فنفس الإنسان و هنا نقطه مهمه و هي
أن المريض و الذي يعرض له كهذا الأعراض عندما يقرا فباب القضاء و القدر و كيف يجب
أن يصبح الحال مع القضاء و القدر يجد كربا و هما و شعورا بالجنون الذي يريد ان يخالط عقله
ولكن لا يهتم لذا بل يقرا جميع يوم شيء بسيط حتي تقوي روحة و تشفي و ينحسر الشيطان
عنها. و هذة الآيه تؤثر جدا جدا فيمن كان عندة كهذا تقرا علي ماء و تكرر كثير{قل لن يصيبنا
إلا ما كتب الله لنا هو مولانا و علي الله فليتوكل المؤمنون } 51 سوره التوبه مراحل العلاج
تكون من طريقين: ا- العلاج للنفس و العضو. ب– العلاج للأثر اما علاج ا_النفس و العضو العلاج للنفس
يمر بمراحل كثيره و لابد ان يرقي المريض بنفسة حتي يكون فعداد الآمنين علي نفسه.
فلكل مرض من امراض النفس له ما يضادة و يدفع اذاة من الأدويه الروحيه و الحسية.وروح الشيطان
أقوي من روح الإنسان فحاله المرض و جسد الإنسان لا يحتمل احيانا حضور روح الشيطان علية من
أجل هذا فأنا انادى بقوه للإخوان الرقاه ان لا يطلب حضور الجان علي جسم المريض و قت الرقية
فهو يرفع ضغط الدم بقوه عند حضورة و جميع جزء من جسم الإنسان يعمل بضعف طاقته.
ولا يفهم ذلك ان حضور الشيطان دائما يصبح كلى علي الجسد و إنما الأصل فهذا
قوه نفس المريض فكلما اخذ العلاج و بدا لتداوى بالقرآن يبدا حضور الشيطان يضعف
ولا يتمكن من الإنسان جميع مره فإذا شد الإنسان من نفسة و كأنة يريد ان يعطس
فإن الشيطان لا يقوي علي الحضور و يندحر. و الذي يريد ان يمنع الشيطان من
الحضور فعلية بالودجين ينفث عليهما او يضغطهما مدة خمس ثوانى و هو يقرا المعوذتين فإنه
لا يستطيع ان يحضر. و عروق الدم فالجسد و العصب يدور عليها العلاج و لكل رئيس فالعروق
جهه القلب من الأمام و من الخلف و العصب من الظهر و الرأس و بهذا تكون تمكنت منة و لا يستطيع
الفرار. و أمر مهم كذلك اماكن الوضوء فللشيطان تصرف كبير بها و قد ان البعض لا يعلم ان الشيطان
أثير يستطيع ان يمد جزءا منة الي الخارج من هذه الأماكن و خاصه و قت النعاس و وقت النوم.
ويستطيع الشيطان ان يمد نفسة من احد الأطراف و يلتقط اي شيء او يحركة او يدق شيئا او يصدر صوتا
ولكن هو لا يفعل هذا الا فحالات يصبح الإنسان ساهيا بفكرة او بين اليقظه و المنام و أكثر المرضي يعرفون
هذا و بعضهم يري بعض اطرافة تتحرك او اصوات و لا يدرى كيف جاءت بالرغم انه قرا البقره فالمنزل و قرا
التحصين كامل و لكنة نسى الوضوء. و إذا كان المريض شرب سحرا كثيرا او تكون النفس فحاله ضعف
شديد فإن الشيطان يقوي و يستطيع ان يؤثر كثيرا فالمريض حتي مع الأذكار و التحصينات و ليس العيب
فيها و لكن العيب يصبح من جهه ضعف قوه نفس المريض و دائما الأذكار و القرآن تحتاج الي قوه ساعد
وصدق و توجة خالص الي الله. و الذي يريد ان يمنع الشيطان من الاعتداءات الجنسيه فعلية بأماكن الوضوء
مع السره و الجهاز التناسلى و أن يدهنهما بزيت او مسك او دهن و رد مع الوضوء و أحيانا لا يكفى احدهما
فيأخذ بهما جميعا. و المريض احيانا يجد خلال النعاس رجل تتحرك او يد و يجد بها دائما ضعفا و اهتزازا فهذه
تدل علي ان الجان يسكن فهذة الجهه من الجسم او العضو و هنا علية ان ينفث بالمعوذات دائما عليها
أو يمسح بيده.والاهتزازات التي تبدا غالبا خلال قراءه الروقيه هى الأماكن التي يتمدد منها الجان خلال النوم بكثره و تجد
أعصاب ذلك الجزء من الجسم فية ضعف و توتر يشعر بة المريض علي شكل اهتزاز خفيف خلال اليقظه و ذلك ينبغى اثناء
النوم ان يتعاهدة المصاب بالدهن خاصه الأطراف. و ربما يري المريض ان كالبخار المتكتل يطلع من بين عينية و جبهته
عندما يصحو من النوم مباشره او و هو نعسان و قد يري كالصحيفه بها كلام لا يعرفة بكتابه تشبة اللغه الإنجليزية
وهنا ينبغى علية ان يدهن هذة الأماكن حتي يعسر علية مهمتة و يدحره. و بعض حالات خروج الشيطان من الجسد
تكون من الأطراف و لا يرضي بالخروج الا ان يصبح قريبا من مكان فية رمل فينغمس هذا العضو بقوه داخل التراب
ثم يظهر و لا يفعل هذا الا فحاله الخوف ان يؤذية احد و خاصه رش الماء علية خلال خروجة فإنة يتأذي جدا جدا منه
اعشاب الشيخ سعد الزهراني
عشب الشيخ سعر الزاهرني