مواضيع منوعة

تجربة الطلاق عن قرب

تجربة الطلاق عن قرب 836

الاسباب التي تقود للطلاق, تجربة الطلاق عن قرب

سنتوجه اليكم الان باابسط العبارات والاسباب التي تؤدي الي الطلاق

فيما يلي المزيد من التفاصيل الاتيه التي نتمني ان تنال اعجابكم

تقول سارة سنها. (23 سنة):

تزوجت بعد الانتهاء للسنة الأولى في الجامعة، كان أهلي سعداء جداً بهذا الزواج.

والحق يقال أننا لم نتوسع في السؤال عنه كثيراً لأن أهله من عائلة معروفة، ولكن
بعد الزواج

وبعد عودتنا من شهر العسل بدأت اشاهد عليه تصرفات غريبة، فهو يمنعني من الخروج إلا
للضرورة

القصوى وحتى عند ذهابي لأهلي كان يتصل كل فترة ليتأكد من وجودي هناك، ويمنعني حتى
من الخروج

معهم إلى أي مكان. ورغم أنني حاولت أن أجاريه وأطيعه في كل ما يريد، إلا
أنه استمر في شكه

وحرصه الغير طبيعي، حتى وصل به الأمر لأن يغلق نوافذ المنزل بالمفتاح بحجة أنه

لا يريد الغبار، لكني فهمت أنه يخشى أن أطل منها!!!
وذات مرة عندما خرج، صادف أن مرت والدتي قرب منزلي وأرادت زيارتي،

فلما أردت فتح الباب لها، اكتشفت أنه مقفول بالمفتاح، فاكتشفت أنه يقفل

علي حتى الأبواب، ولا تسألي عن حرجي أمام أمي حين لم استطع

فتح الباب لها، ولكنني تعللت لها بأن المفتاح ضائع..

وما أن عاد حتى صارحته بما اكتشفته وأنا أبكي، ففوجئت به

يضربني كالمجنون، وعلمت عندها أنه إنسان غير طبيعي.

فأسرعت بالاتصال على أهلي الذين أتوا مسرعين لينقذوني منه، رغم

هيجانه الشديد.. وعندما أنهرت تماماً وصارحتهم بكل شيء منذ البداية.. فما

كان منهم إلا سارعوا بإنهاء إجراءاتي والتفاهم مع أهله حتى طلقني. وقد علمت

بعد فترة أنه كان يعالج نفسياً منذ أن كان يدرس في الجامعة وقد فصل منها
بسبب

اختلاله النفسي خلال تلك الفترة. لكن لا أقول سوى حسبي الله على أهله الذين غشونا
وخدعونا ولم يخبرونا بعلته النفسية.

لم أدخل مزاجه . .

الهنوف (22سنة):
حين تزوجت بعد تخرجي من الثانوية العامة، كنت طفلة

سعيدة بالزواج، ولم أهتم إلا بالجهاز والحفل وماذا سألبس وكيف أتزين.
وعلي العكس كان زوجي إنساناً جدياً عاقلاً وكان أستاذاً في الجامعة. وبعد الزواج

اتضحت الهوة الكبيرة بيننا. إذ كان يحب القراءة والجلوس في المكتبة بينما أنا لا أطيق

القراءة وغير مثقفة بصراحة. وكان يحاول أن يحادثني في بعض الأمور فيجدني أصغر من

أن أفهم ما يقول، إذ لم أكن على اطلاع في أي مجال.
وشيئاً فشيئاً بدأ اهتمامه بي يقل، وازداد انجذابه لكتبه وخروجه عن المنزل، حتى اقتنعت

بأنه لا يحبني . حتى أنني عندما حملت لم أشعر به يفرح مثل أي زوج
ينتظر مولوداً من

زوجته. ثم بدأ ينام خارج المنزل وعند أهله أحياناً، وعندما تعرضت للإجهاض ومكثت في بيت

أهلي عدة أسابيع لم يزرني سوى مرة واحدة ولم يطلب مني الرجوع للمنزل، فشعرت أن

أمراً ما سيحدث وبالفعل فوجئت به يتصل ويبلغني بكل صرامة بأننا يجب أن ننفصل.. ولا
أتذكر تفاصيل ما حدث بعدها..

تجربة الطلاق عن قرب

تجربة الطلاق عن قرب

تجربة الطلاق عن قرب 836

السابق
دفتر تحضير من ابتكاري
التالي
فساتين فيسكوز